قلنا في ابريل ٢٠١٦ التالي بالنص:
“المؤسف اننا بينما تماسك جبهه السيسي – أبن زايد – اسرائيل – صربيا – المنظمات الامريكيه المتطرفه، فإننا نجد ليس فقط ان مؤيدي الشرعيه في مصر يتمتعون بقدر عال من السذاجه السياسيه (اذا كان للإنسان أصدقاء مثل هؤلاء فلا حاجه له باعداء) بل ان اردوغان نفسه يتعثر في تشكيل جبهه مضاده مع الجماعات الامريكيه في الحزب الديمقراطي المناؤه لاعدائه بسبب خلافه الأسطوري مع من كان ظهيره السياسي الاسلامي فتح الله جولن الذي يعيش في امريكا و لديه اتباع كثر هناك و في تركيا. و هو ما يدفع اردوغان للتنكيل باتباع جولن و يستغل أعداء اردوغان هذا في تشويه صورته، و هو امر له تبعاته لانه يعد الرأي العام الغربي لتقبل نزول اردوغان عن الساحه بشكل او اخر (و قد لا يمنع ذلك الان الا ان خلخله تركيا في الأوقات الحاليه و تراجعها عن الديمقراطيه يفتح سهم طويل من الاٍرهاب و اللاجئين في كل أوروبا و حلف الاطلنطي). لذا فعليه ايضا الحذر. و نحن نتوقع ان البعض في مصر ممن يظن ان واجبنا ان تمتدح أصدقائنا دوما لن يعجبه ما نقول، لكن واجب الأصدقاء هو النصح.”
اقرأ المقاله كلها هنا:
https://jawdablog.org/2016/04/09/jordan_king_leaks/
هذا لم يكن ضربا بالغيب. إطلاقا. بل تحليل علمي كامل لما يحدث حولنا.
و ينضم هذا لقايمه طويله من التوقعات السليمه من اول ازمه الكهربا في مصر حتي حلها حتي توقعات تاثير اتفاقيه اثيوبيا و انحسار مياه النيل في السد العالي!
علم مش كفته!
تابعوا كل توقعاتنا علي:
Categories: الدروس و الأمثال من جميع أنحاء العالم
Leave a Reply